الريحاوي
أهلا بالاعضاء الجدد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الريحاوي
أهلا بالاعضاء الجدد
الريحاوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» لماذا يكون صوتنا مختلف عبر جهاز التسجيل او المايكروفون
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 7:34 am من طرف Admin

» حروف العله ، دروس تعليميه في اللغه الانجليزيه 2012
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 7:23 am من طرف Admin

» امثال وحكم باللغه الانكليزية
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 7:19 am من طرف Admin

» عبارات تهنئة انجليزية مترجمة للعربية
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 7:06 am من طرف Admin

» عبارات الرسائل باللغه الانجليزيه، عبارات باللغه الانجليزيه، دروس تعليم اللغه الانجليزيه، درس تعلم اللغه الانجليزيه، كتابه رساله باللغه الانجليزيه
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 7:03 am من طرف Admin

» درس أستخدام In - on - at، دروس اللغة الانجليزيه 2012
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:57 am من طرف Admin

» للمراجعة : استخدام much - many - a lot of - a few - a little
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:54 am من طرف Admin

» قواعد نطق الفرنسية
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:51 am من طرف Admin

» هل تعلم ماذا يفعل لك القران عند موتك ؟؟؟
لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 6:40 am من طرف Admin


لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب

اذهب الى الأسفل

لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب  Empty لحقائق والأكاذيب عن مخاطر الحليب

مُساهمة من طرف Admin الجمعة سبتمبر 10, 2010 2:07 am

عتبر
الحليب ومشتقاته من العناصر الضرورية لصحتنا، وذلك لأن الكالسيوم الذي يحتوي عليه يساهم بشكل كبير في تقوية عظامنا وفي نمو الأطفال، غير أن استهلاك بدائل للحليب، كالحليب المخلوط مع عصير الفواكه أو الصويا، يؤثر سلباً في صحتنا، خصوصا على صحة الأطفال.
ولم تثبت أي دراسة علمية لحد الساعة، أن استهلاك الحليب بشكل معتدل، أو دائم، مضر بالصحة. لكن الانسان مجبر على تنويع غذائه، لأن لكل صنف غذائي خصائصه ومميزاته، لذا لا ينبغي تهميش أي مادة غذائية.
وأما مشتقات الحليب فتزود العضوية بكميات كافية من الكالسيوم، لأن بقية الأغذية، بما فيها السردين المعلب والملفوف، ليس بإمكانها تغطية كل احتياجاتنا من هذا المعدن، خاصة أن هيكلنا العظمي يتجدد من ثلاث الى أربع مرات في حياتنا أو أقل من ذلك، بحسب نوعية الغذاء الذي نتناوله.
نقص الكالسيوم خطير جداً، ليس بالنسبة للعظام ــ التي تشكل بروتينات مشتقات الحليب 30 في المائة من وزنها ــ ولكن أيضاً بالنسبة للعضلات التي تحتاج الى بروتينات الحليب.
ويتكون الحليب من كمية كبيرة من الماء، تعتبر مصدرا مهما لترطيب الجسم، كما تحتوي مشتقات الحليب على فيتامينات وعناصر معدنية مضادة للتأكسد كالزنك والسيلينيوم وعلى اوميغا 3، خصوصا ان الكثيرين لا يتناولون كميات معتبرة من الاسماك وثمار البحر، بالاضافة الى العديد من العناصر المفيدة للصحة، بما في ذلك تلك التي تساعد على النوم.


* البروفيسور جان ماري بور، اختصاصي في البيوكيمياء والتغذية، عضو الأكاديمية الفرنسية للطب
يُتهم الحليب بأنه وراء العديد من الامراض السمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم والسرطان وانخفاض الخصوبة الذكورية، وايضا الروماتيزم والتهاب الاذن والانف، وهذا امر غير معقول، لا سيما ان الدراسات العلمية اثبتت العكس بالنسبة لارتفاع ضغط الدم ومرض التمثيل الغذائي وسرطان القولون والمستقيم. غير ان الامر مختلف تماما مع سرطان البروستات، وان كانت المعطيات متناقضة، لكن الافراط في استهلاك الحليب بإمكانه ان يكون سببا في الاصابة.

ثلاثة منتجات من مشتقات الحليب في اليوم

لا يتجاوب الجميع بالدرجة نفسها مع اي غذاء، ففيما يتحمل البعض نوعا غذائيا معينا، لا يتحمل البعض الآخر الغذاء ذاته، فبعض الآسيويين مثلا يعانون من حساسية اللاكتوز، لكن ذلك لا يمنعهم من استهلاك اليوغورت والشاجبان وكميات من الحليب. كما تصيب حساسية البروتينات الأطفال ما بين سنة وسنتين، لكنها غالبا ما تزول في عمر الثالثة.
ليس الحليب ترياقا، ولكن علينا ان نمنحه مكانته في غذاء متنوع ومتوازن، مثلما توصي بذلك مختلف برامج الغذاء العالمية.
لقد تطور انتاج مشتقات الحليب خلال العقود الماضية مثلما تطورت الدراسات العلمية، ففي الصين واليابان مثلا تنصح السلطات الصحية المواطنين بزيادة حصتهم اليومية من الكالسيوم باستهلاك مشتقات الحليب، بعد ان لوحظ انتشار مرض ترقق العظام لدى المسنين، وأما بقية دول العالم فتنصح باستهلاك ثلاثة منتجات من مشتقات الحليب يومياً، كتناول كأس حليب في فترة الصباح وثُمن علبة جبن كامومبير أو ما يقابلها عند منتصف النهار وعلبة يوغورت في المساء. وعليه، فإن الغاء مشتقات الحليب من الوجبات اليومية سيكون أخطر بكثير على العضوية من استهلاك كميات كبيرة منها.



(القبس)جان ماري بور* (لوفيغارو)
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 447
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 54

https://nazem.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى